حجتهم لا ثبات لها كالشيء الذي يزول 4/ 609 فرقوا دينهم وكانوا شيعا وأحزابا 2/ 208- 309 و 4/ 259 تفرق أهل الكتاب 4/ 608 اليهود أول أمة نزل عليهم الوعيد في قتل الأنفس 2/ 39
تذكيرهم بنعم الله حيث جعل منهم أنبياء وملوك أمرهم بدخول الأرض المقدسة 2/ 31- 32 غضب الله عليهم ضرب الذلة عليهم 1/ 426 ما حرم الله عليهم من البقر والغنم شحومها والحوايا وما اختلط بعظم عقوبة لهم على ظلمهم 2/ 197- 199 لعنهم على ألسنة الأنبياء 2/ 75- 76 تركهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 2/ 75- 76 موالاة الكفار 2/ 75- 76 بسبب ظلمهم حرم الله عليهم الطيبات 1/ 618 تهديدهم بالعقوبة للمرة الثالثة إن عادوا إلى ما لا ينبغي 2/ 252- 254 إنكارهم ما أنزل الله على الرسل من كتب 2/ 158- 161
تحريفهم لتوراة 1/ 548 اللي بألسنتهم 1/ 550 قولهم على مريم بهتانا التبجّح بقتل المسيح، وهم إنما قتلوا شبهه 1/ 615- 617 أميون لا يعلمون التوراة إلا أماني كاذبة 1/ 122- 123 اعتداؤهم في السبت وانقسامهم في ذلك، وتعنتهم وتكلفهم 1/ 113- 114 عنادهم وتمنيهم الموت 1/ 134- 135 عادتهم في التعنّت والعجرفة 1/ 107 قلوبهم غلف وإيمانهم قليل عنادهم وعجرفتهم 1/ 131