كفرهم ادعاؤهم أنهم أبناء الله وأحباؤه ردّ الله عليهم بأنهم بشر مما خلق 2/ 29 إنذارهم لأنهم قالوا: اتخذوا الله ولدا، من غير علم أصلا 3/ 322 غلوهم في عيسى الإفراط والتفريط 1/ 622- 623 إصرارهم على الكفر حتى تأتيهم البينة استمرارهم على الكفر وتفرقهم بعد بعثة محمد صلّى الله عليه وسلم دخولهم النار وخلودهم فيها هم شر الخلق 5/ 577- 581 قولهم: إن الله اتخذ ولدا وهو قول عظيم تكاد تتفطر السماء وتنشق الأرض وتنهدّ الجبال من هوله وجسامته 3/ 417- 418
فرقوا الإيمان بين الرسل 1/ 614 ترك جدالهم إلا من أفرط منهم في المجادلة وظلم أن نقول لهم: آمنا بالقرآن والتوراة والإنجيل، وإلهنا واحد ونحن له مسلمون 4/ 236- 238 يَعْلَمُونَ أَنَّ الْقُرْآنَ مُنَزَّلٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ بالحق 2/ 176- 177
لعنهم وغيرهم بسبب كتم الحق 1/ 187 عقوبة اليهود بالنار لأنهم كتموا ما أنزل الله 1/ 197 ليسوا على شيء حتى يقيموا التوراة والإنجيل 2/ 27 بعض فضائحهم 2/ 73 لَا يَمُوتُ يَهُودِيٌّ أَوْ نَصْرَانِيٌّ إِلَّا وَقَدْ آمن بالمسيح 1/ 616
بيان إفراط النصارى في تأليه المسيح، وتفريط اليهود في تكذيبه 2/ 103- 104 يخاصمون في دين الله بعد استجابة الناس له