مثلثةٌ. أي: مسبيّاً من قوم لهم عهد. قاله المطرّزيّ.

وقيل: المراد الأخلاق الخبيثة كالإباق، وقال صاحب " العين " الرّيبة. وقيل: المراد الحرام كما عبّر عن الحلال بالطّيّب.

وقال ابن العربيّ: الدّاء ما كان في الخلق بالفتح والخبثة ما كان في الخلق بالضّمّ، والغائلة سكوت البائع على ما يعلم من مكروهٍ في المبيع.

قوله " ولا غائلة " بالمعجمة , أي: ولا فجور، وقيل: المراد الإباق.

وقال ابن بطّال (?): هو من قولهم اغتالني فلانٌ. إذا احتال بحيلةٍ يتلف بها مالي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015