مثل الرّكْبَة والجلسة.
فِي الحَدِيث ولجوفه أزيز أَي خنين من الْخَوْف والخنين بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَة صَوت الْبكاء.
قَالَ شمر هُوَ أَن يَجِيش جَوْفه ويغلي بالبكاء.
فِي حَدِيث سَمُرَة انْتَهَيْت إِلَى الْمَسْجِد فَإِذا هُوَ يأزر أَي ممتلئ من النَّاس.
وَفِي حَدِيث يتأزر أَي يموج فِيهِ النَّاس مَأْخُوذ من أزيز الْمرجل وَهُوَ الغليان.
فِي الحَدِيث أصابتنا سنة مؤزلة أَي جاءتنا بالأزل وَهُوَ الضّيق.