قَالَ أَبُو بكر للْأَنْصَار لقد آزرتم وآسيتم يُقَال آزر ووازر وآسى وواسى.
وَقَالَ ورقة بن نَوْفَل إِن يدركني يَوْمك أنصرك نصرا مؤزرا أَي بَالغا.
وَقَالَ رجل لعمر فدى لَك من أخي ثِقَة إزَارِي أَي أَهلِي.
فِي الحَدِيث وَشد المئزر وَهُوَ كِنَايَة عَن اعتزال النِّسَاء وَقيل أُرِيد بِهِ التشمير للتعبد يُقَال شددت مئزري لهَذَا الْأَمر أَي شمرت لَهُ.
وَسُئِلَ عُثْمَان عَن قصر ثَوْبه فَقَالَ هَكَذَا إزرة صاحبنا والإزرة الْحَالة