وَمِنْه حَدِيث الدَّجَّال أَنه يحصر النَّاس فِي بَيت الْمُقَدّس فيؤزلون أَي يقحطون.
قَالَ عمر لِلْحَارِثِ بن كلدة مَا الدَّوَاء قَالَ الأزم يَعْنِي الحمية.
فِي الحَدِيث دخلت الذرع فِي وَجه رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فأزم بهَا طَلْحَة بثنيتيه أَي أمْسكهَا.
فِي الحَدِيث أَيّكُم الْمُتَكَلّم فأزم الْقَوْم أَي سكتوا.