قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام لأَصْحَابه اطعنوا الْيُسْر وَهُوَ مَا كَانَ حذاء الْوَجْه
فِي حَدِيث أم زرع وترويه فيقة اليعرة اليعرة العناق والفيقة الَّتِي تَجْتَمِع بَين الحلبتين
وشَاة لَهَا يعار أَي صَوت
وَمثله قَوْله لشاة تَيْعر
فِي حَدِيث مَا جَرَى اليعفور وَهُوَ ولد الْبَقر
فِي الحَدِيث أهديت لَهُ يعاقيب وَهِي ذُكُور القبج وَاحِدهَا يَعْقُوب والحجل إناثها
خرج عبد الْمطلب وَمَعَهُ رَسُول الله وَقد أَيفع أَو كرب أَي شَارف الِاحْتِلَام يُقَال أَيفع إِذا شب وَلم يبلغ فَهُوَ يافع عَلَى غير قِيَاس قَالَ الْعَبَّاس فَهُوَ موفع وَيُقَال غُلَام يفعة ووفعة والجميع مثل الْوَاحِد