قَالَ فِي الشبرم إِنَّه حَار يار قَوْله بار إتباع للحار
فِي ذكر السّنة وَعَاد لَهَا اليراع مجرنثما اليراع الضِّعَاف من الْغنم وَغَيرهَا وَمَعْنى مجرنثما مجتمعا
قَوْله إِن هَذَا الدَّين يسر يحْتَمل وَجْهَيْن أَحدهمَا أَن الْمَعْنى أَن الشَّرِيعَة سهلة فَلَا تشددوا عَلَى أَنفسكُم
قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام إِن الْمُؤمن مالم يغش دناءة كالياسر الفالج الياسر المقامر وَكَانَ عمر أعْسر يسر وَلَا يُقَال أيسر وَهُوَ الأضبط الَّذِي يعْمل بيدَيْهِ جمعيا وَيُقَال امْرَأَة عسراء يسرة ولايقال يسراء
فِي الحَدِيث تياسروا فِي الصَدَاق أَي ترضوا بِمَا تيَسّر
فِي الحَدِيث كَانَت بَينهم خُصُومَة حَتَّى تيسروا لِلْقِتَالِ أَي تهيأوا
فِي الحَدِيث من يَاسر الشَّرِيك أَي ساهله