ومعارضته لنصوص القرآن والأحاديث الصحيحة وإجماع الصحابة -رضي الله عنهم- والتابعين لهم بإحسان، ومكابرته في إنكار ما هو معلوم بالضرورة، وإنما العجب من الذين يثقون به وبأشباهه، ويأتمنونهم على التعليم وغيره، فالله المستعان.