فَضْلًا، وقيل: نصب على المصدر من غير لفظ الفعل الأول وهو قوله:
(ووقاهم) .
الغريب: نصب على أنه مفعول له، أي لتفضله وقاهم.
اي الكتاب. بدأ السورة بذكر الكتاب، وختمها به.