بالحمد، فقال لما استقر أهل النار في النار، وأهل الجنة في الجنة: (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) وقيل: هو كقوله: (وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (10) .

الغريب: هو من كلام الملائكة، أي الحمد له دائماً وإن انقطع التكيلف.

والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015