أي من شيعةِ نوح.
الغريب: من شيعةِ محمد - عليه السلام -، قاله الفراء، على منهاجه
ودينه، وإن كان سابقاً.
قوله: (إِذْ جَاءَ) .
متصل بمعنى الشيعة، أي تبعه.
(إذ قال) ، بدل منه.
قوله: (أَئِفْكًا) .
منصوب بقوله "تُرِيدُونَ".
(آلِهَةً) بدل.
الغريب: "أَئِفْكًا" حال أي كاذبين.
أي في عالم النجوم، وكتبها، وكان علماً نبوياً فنسخ، وقيل: نظر إلى
نجوم السماء.
الغريب: جمع نجم وهو مصدر) : أي فيما نجم لهم من الرأي، قاله
المبرد. وقيل: جمع نجم الأرض وهو النبات.
العجيب: فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ، أي فكر في الحيل.
قوله: (إِنِّي سَقِيمٌ) .
أي مريض، والمرض: خروج النفس من الاعتدال، وقيل من يخلو من
ذلك، وقيل: المراد به الموت، وهو يلحقه لا محالة، وقيل: مطعون، وكانوا يخافون العدوى.