أي الله سماكم في الكتب السابقة مسلمين.

(وَفِي هَذَا) ، أي القرآن وقيل: سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ إبراهيم بقوله: (وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ)

قال الشيخ الإمام: الغريب: يحتمل أن التقدير، وفي هذا، أي في القرآن

بيان تسميته إياكم مسلمين، وهو قوله: ((وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً)

قوله: (فنعم المولى)

قوله: (فَنِعْمَ الْمَوْلَى) ، أي الله، (وَنِعْمَ النَّصِيرُ) ، الله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015