الغريب: أبو علي: هو من حل وبل، أي مباح غير محظور.
قوله: (فَقَدْ هَوَى) أي هلك.
الغريب: "هَوَى"، وقع في الهاوية، وتردى في النار.
قوله، (ثُمَّ اهْتَدَى) : أي ثبت على الهداية.
الغريب: "ثُمَّ"، يدل على التقديم.
العجيب: "ثُمَّ" يدل على أنه متعلق بالإخبار.
قوله: (وَمَا أَعْجَلَكَ عَنْ قَوْمِكَ) .
استفهام، ومحل "مَا" رفع بالابتداء، و " أَعْجَلَكَ" خبره، "هُمْ" مبتدأ.
"أُولَاءِ" خبره.
قوله: (عَلَى أَثَرِي) : صلة، وقيل: حال، وقيل: خبر بعد خبر.
قوله: (وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ) .
أي بدعائه إياهم إلى عبادة العجل، وإجابتهم له، والسامري كان رجلاً
من بني إسرائيل.
قال ابن عباس: كان من القبط جارا لموسى، آمن به، وكان
ابن عم موسى.
الغريب: قال أبو حمزة الثمالي: سمي السامري، لأنه كان من
أرض يقال لها سامرون.
العجيب: سعيد بن جبير: كان السامري من كِرمان، وعن ابن