الغريب: في، "لا يضل" ضمير الكتاب أي في كتاب لا يضل ربي.

العجيب: من كتاب لا يضل ربي عنه.

قوله: (شَتَّى) : يجوز أن يكون نصباً صفة لقوله: (أَزْوَاجًا) .

ويجوز أن يكون جراً صفة لـ "نَبَاتٍ".

قوله: (مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ) أي من الأرض، يعني آدم، وهو الأصل.

الغريب: من النطفة، لأن النطفة يًكَوِّنها الله من أنواع الأغذية وهي

من الأرض.

قوله: (مكانا سوى)

قوله: (مَكَانًا سُوًى) : أي سويا، مثل، عِدىً وزِيمَ (?)

و"سُوى" لغة فيه مثل حُطَم ولُبد.

العجيب: الكلبي.: (مَكَانًا سُوًى) هذا المكان، وفيه بعد، لأنه لا

يستعمل غير مضاف.

و (مَكَانًا) هو المفعول الأول لقوله: " اجعل" و "موعداً" المفعول

الثاني.

قوله: (لَا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلَا أَنْتَ) صفة.

قوله: (إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ) .

من قرأ - بالألف -، ففيه كلام، قال بعض النحاة: جاء هذا على

لغة بلحارث بن كعب، فإنهم يقولون: جاءني رجلان، ورأيت رجلان.

ومررت برجلان، قال شاعرهم:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015