الغريب: ضعفي.
قوله. (سُؤْلَكَ) : أي مطلوبك من السؤال، ومن خصه
بحذف الهمزة جعله من "سولة" والمعنى: أمنيتك.
قوله: اذْهَبْ أَنْتَ وَأَخُوكَ) : ثم قال، (اذْهَبَا)
لأن الأول مطلق، والثاني مقيد.
قوله: (قَوْلًا لَيِّنًا) : أي كلِّماه على رفق.
الغريب: كنياه، وكنيته: أبو العباس، وقيل: أبو الوليد، وقيل:
أبو مرة.
العجيب: (قَوْلًا لَيِّنًا) ، هو قوله: (وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى.
قوله: (هارون أخي) : المفعول الأول لقوله: (اجعل) ، و (وزيراً) المفعول الثاني، و (لي) حال للوزير.
الغريب: (وزيراً) المفعول، و (هارون) بدل منه، و (لي) المفعول الثاني، كما نقول: هب لى درهما.
قوله: (أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا) .
الفاعل مضمر، يعود إلى فرعون، أي يعجل بعقوبتنا، وقيل: يبادر
بعقوبتنا.
الغريب: النحاس: الفاعل مضمر، أي يفرط علينا منه أمر، أي
يبدر أمر.