الغريب: يجوز أن تكون كناية للفعل فلا يحتاج إلى جواب.
[قوله: (أَمَنَةً) .
مفعول له، و "نُعَاسًا" مفعول به، ويجوز أن يكون "أَمَنَةً" مفعولا به.
و"نُعَاسًا" بدلاً منه] (?) .
الواو فيها واو الحال، وقيل: واو الابتداء.
الغريب، هو بمعنى إذ.
قوله: (وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ)
قل: الواو زائدة، وقيل: عطف على مضمر تقديره، ليقضي الله أمراً وَلِيَبْتَلِيَ.
الغريب: ابن بحر: عطف على قوله: "لِيَبْتَلِيَكُمْ"، وأعاد يَبْتَلِيَكُمْ لما
طال الكلام.
قوله: (وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ) .
أي منهم ولأجلهم، لأن هم غيب.
قوله: (لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ) .
لا تؤكد بالنون وهي لام جواب قسم مضمر دل عليه لما تقدم صلته
عليه، وهي إلى، ودخل اللام الصلة كما دخل سوف في قوله: (فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) .
قوله (هُمْ دَرَجَاتٌ) .
قيل: لهم درجات، وقيل: هم ذوو درجات، فحذف المضاف.
الغريب: ابن عيسى: أي لاختلاف أعمالهم صاروا كمختلفي
الذوات.