الغريب: إلى ربك، بدن صاجك.

وقيل: هذا خطاب لها يوم الموت، أي ارجعي إلى الله راضية بما

تصيرين إليه، "مرضية"، رضيها الله.

قوله: (فادخُلي في عبادي) .

أي في كل منهم، وقيل: مع عبادي.

العجيب: في عبادتي فحذف التاء، كإقام الصلاة.

ومن العجيب: في بعض التفاسير: نزلت في عثمان، فبين أن

عثمان سيقتل شهيدا مظلوماً.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015