هي نار جهنم، والصغرى نار الدنيا، وروى أبو هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: " ناركم هذه جزء من سبعين جزء من نار جهنم، غسلت بماء البحر، ولولا ذلك لما خلقت فيها منفعة ".
أي موتاً مريحاً، وحياة ملذة، فهما منفيان بشرط الوصفين.
أي خير للمؤمن وأبقى للجزاء.
العجيب: قتادة: "خيرا في الخير و "وأبقى" في البقاء، وهذا كلام
كما ترى.