"عن" متصل بقوله " يتساءلون"، وقدم على الاستفهام، وفي "مَا"
عموم، ثم بين فقال "عن النبا" أي يتساءلون عن النبأ، فهو متعلق بفعل آخر، دل عليه الأول، والأول: استفهام، والثاني: خبر.
الغريب: "عم " بمعنى "لِمَ" "عن" الثاني متعلق بيتساءلون الظاهر..
العجيب: عن النبأ بدل من الأول مع إعادة الجار، وألف الاستفهام
مقدرة أي أعنِ.
أي تحفظها عن انقلابها.
الغريب: أي هيأتها كهيئة الأوتاد.
قوله: (وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) .
قطعا لأعمالكم، وراحةً لأبدانكم.