قوله: (ومن يؤمن بالله يهد قلبه) أي يثبت قلبه ويزده هداية.

الغريب: هو من المقلوب، أي من يهد قلبه يؤمن بالله.

قوله: (فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) .

قيل: هي ناسخة لقوله: (حَقَّ تُقَاتِهِ) .

الغريب: هي تفسير لها، لأن حق تقاته قدر الاستطاعة.

قوله: (وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ) ، قيل: صفة مصدر، أي إنفاقاً خيراً.

وقيل: حال من المصدر، أي الإنفاق خيراً، وقيل: نصب بفعل مضمر، أي

وقدموا خيراً.

الغريب: الكسائي: ليكون الإنفاق خيراً لأنفسكم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015