قوله: (ومن يؤمن بالله يهد قلبه) أي يثبت قلبه ويزده هداية.
الغريب: هو من المقلوب، أي من يهد قلبه يؤمن بالله.
قيل: هي ناسخة لقوله: (حَقَّ تُقَاتِهِ) .
الغريب: هي تفسير لها، لأن حق تقاته قدر الاستطاعة.
قوله: (وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ) ، قيل: صفة مصدر، أي إنفاقاً خيراً.
وقيل: حال من المصدر، أي الإنفاق خيراً، وقيل: نصب بفعل مضمر، أي
وقدموا خيراً.
الغريب: الكسائي: ليكون الإنفاق خيراً لأنفسكم.