قوله تعالى: (إِذَا) .
محله نصب بالظرف، والعامل جاء لأنه شرط وليس بمضاف.
"مَا" موصول "كَانُوا يَعْمَلُونَ" صلته والهاء محذوف ومحله رفع
لـ "ساء"، والمقصود بالذم مقدَّر، أي عملهم.
الأخفش: "مَا" نكرة وما بعده صفة له، ومحله نصب.
العجيب: ابن كيسان: "مَا" مع الفعل في تأويل المصدر ولا حاجة إلى
"الهاء". أي ساء كون عملهم. وفيه بعد.
جمع خشبة، كثمرة وثُمُرٍ، و"خُشْبٌ" مثل بَدَنة وبُدْن.
الغريب: اليزيدي: جمع خشباء، كقوله: (وَحَدَائِقَ غُلْبًا (30) .
قوله: (مُسَنَّدَةٌ) أي ممالة، وقيل: منصوبة.
الغريب: (مُسَنَّدَةٌ) طوال، تقول: رجل مسند، أي طويل.