تقديره، فقربه إليهم ليأكلوه، فلم يأكلوه، فقال: ألا تاكلون -
أي يعلم إذا بلغ، وهو إسحاق - عليه السلام - بإجماع من المفسرين.
العجيب: مجاهد، هو إسماعيل - عليه السلام -.
ليس من الإقبال من موضع إلى موضع، إنما هو كقولك: أقبل يقول
كذا، وأخذ يفعل كذا.
قوله: (فِي صَرَّةٍ) في جماعة من النساء.
قال الشاعر:
في صَرَّةٍ لم تَزَيَّلِ
قوله: (فَصَكَّتْ وَجْهَهَا)
جمعت أصابعها وضربت جبهتها، وقيل: لطمت خدها على عادة النساء عند الواقعات.
الغريب: كذلك تلدين.
قوله: (حجارة من طين)
هي الآجُرُّ كان طيناً فطبخ فصار حجارة.
الغريب: حجارة الأرض كلها كانت طينا، فصارت حجارة بمرور
الزمان.