النشر وألح عليَّ في نشره فقلت: لا أستطيع قد وعدت الأخ الناشر الأول.
وكذا تكالب وسائل الإعلام على دعوة أهل السنة ما زادت الناس إلا وثوقاً بالدعوة والقائمين عليها، فكثير من الناس يعلم حقيقة دعوتنا وحقيقة وسائل الإعلام، فلك الحمد يا ربنا أنت الذي صبَّرتنا ونصرتنا ورددتهم خائبين خاسرين، فالفضل لك وحدك فأنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير، وحسبنا الله نعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير.
****