الذي قاله صاحب الفصوص1وطائفة الاتحاد الكفار2.
وقال قائلون بالجبر: لا شك أن الخلق معبدون بجريان الأقدار عليهم. يريدون أن ذلك هو المقصود بالآية، كما سيأتي حكاية هذا من غيرهم.
والعبادة- /وإن كانت/3 أقصى غاية الذل والخضوع مطلقاً4كما في كقوله: