لي على رفع ركضة الشيطان، وتفنيد رسالة ابن عجلان] 1 "وكنت أتيا من ناصيتك، واستبين الخير بين عارضيك، وقد كنت من العوم والمذاكرة بالمكان المحوط، والمحل المغبوط"2، "ولم تزل –بحمد الله- للمؤمنين أخاً، ولإخوانك ردءاً"3 [وهذا الحدثان العظيم] 4، له ما بعده، من خطر مخوف أو صلاح معروف، ولا أظن جرحه يندمل /بسبرك/5 ولا أخال /حيته/6 تموت برقيتك7، فقد وقع اليأس، وأعضل البأس، واحتيج إلى النظر فيما يصلح نفسك وخاصتك، وتفوز بإرشاد جنانك، والأخذ بناصيتك، والله أسأل تمام ذلك لي ولك، /ويطلعه/8 على يدي ويديك، والله كالئٍ9 وناصر وهاد ومبصر لكل من لاذ بجنابه، ووقف سائلاً ببابه،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015