يجري عليه، فهو من جنس قوله عز وجل: {وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا} [الأعراف: 143].

فإن قيل: فهل في حق المخلص نقص بهذه الحالة الطارئة عليه؟

قيل: نعم، من وجهين:

أحدِهما: أنه لو قوي العلمُ أمسك.

والثاني: أنه قد خولف به طريق الصحابة والتابعين، ويكفي هذا نقصًا" (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015