سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ} (?).
فهذا التقسيم يوضحه ما تقدم، وآيات من القرآن مثل قوله تعالى: {يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ} (?) وهذا البياض والسواد وصف لصور المطيعين والعاصين وهو ما تكون عليه الوجوه في القيامة من الجمال والكمال والسرور وضدّ ذلك الوجوه المسودة.