رواه البخاري.
قال الكرماني: فيه (الأشر) و (الأخير) لغة فصيحة.
رواه البخاري.
قال الكرماني: هذا دليل من قال باستعمال (الأخير) و (الأشر).
قال الزركشي: جاء على الأصل، فإنه أفعل تفضيل، ويروى (شرّ منه).
رواه مسلم.
قال القاضي عياض: هكذا وقعت الرواية (أشرّ) بالألف. وأهل النحو يقولون: لا يجوز (أشرّ) و (أخير)، وإنما يقال: هو خير منه وشر منه.
قال: وجاءت الأحاديث الصحيحة باللغتين جميعًا، وهو حجة في جوازهما جميعًا، وأنهم لغتان.