حديث "من تعلّق فلا أتمّ الله له، ومن تعلّق ودعةً فلا ودع الله له".
قال الطيبي: الإضافة دلّت على أنك إذا تقصيت القرآن المجيد إلى آخره، (سورتين سورتين) ما وجدت في باب الاستعاذة خيرًا منهما.
قال الطيبي: (أحق) مبتدأ، خبره (ما استحللتم) وقوله: (أنْ توفوا) بدل من الشروط.
نصب على التحذير. قوله (الحمو الموت)، قال الزركشي: أي: لقاؤه الموت.