قال الطيبي: روي "شرَّ الأمور" بالنصب عطفًا على اسم إنّ وبالرفع عطفًا على محل إنّ مع اسمها.
قال ... : كذا وقع وكأنه نصب على الحال بواو "مع" مثل: استوى الماءُ والخشبةَ.
قال الطيبي: شأنَك منصوب على المفعول به، أي النذر شأنك، إذن: جواب وجزاء أي: إذا أبيت أن تصلي ههنا فافعل ما نذرت به.
قال الكرماني: النجاءَ: منصوب على أنه مفعول مطلق، ومعناه الإسراع.
وقال الطيبي: النجاء بالمد مصدر نجا إذ أسرع، ونصبه على المصدر أي أنجو