تريك القذى من دونها وهو دونَها
أي: قُدّامها.
قال الطيبي: قوله (ما أخذ جزاء الشرط)، وما موصولة، والعائد محذوف، وهو خبره، وجيء بالفاء لتضمنه معنى الشرط، ويجوز أن يكون نكرة موصوفة.
قال الطيبي: "الضمير المنصوب بمعنى اسم الإشارة، والمشار إليه المذكور من الصلوات الخمس بوضوء واحد، والمسح على الخفين.
و (عمدًا) تمييز أو حال من الفاعل، قدم اهتمامًا لمشروعية المسألتين في الدين.
قال الأندلسي في شرح المفصل: أي أتظنه، فأعمل القول عمل ظنّ لوجود شروطه.