22: 63)، «وحينئذ بصقوا في وجهه ولكموه وآخرون لطموه» (متي 26: 67).
«الإله» لم يستطع الدفاع عن نفسه: «فصرخ يسوع بصوت عظيم وأسلم الروح» (مرقس 15: 37).
«الإله» مات: «لأنهم رأوه قد مات» (يوحنا 19: 33)، «فصرخ يسوع بصوت عظيم وأسلم الروح» (مرقس64:14).
جسد «الإله» بعد موته: «تقدم بيلاطس وطلب جسد يسوع فأمر بيلاطس حينئذ أن يعطي الجسد» (متي 27: 58)، «فأخذ يوسف الجسد ولفَّه بكتّان نقيّ» (متي 27: 59).
* من كان الممسك للسماوات والأرض، حين كان ربها وخالقها مربوطا على خشبة الصليب، وقد شدّت يداه ورجلاه بالحبال، وسمرت اليد التي أتقنت العوالم، فهل بقيت السماوات والأرض خلوا من إلهها، وفاطرها، وقد جرى عليه هذا الأمر العظيم؟!!!
أم تقولون: استخلف على تدبيرها غيره، وهبط عن عرشه، لربط نفسه على خشبة الصليب، وليذوق حر المسامير، وليوجب اللعنة على نفسه، حيث ورد في كتابكم المقدس: «قد كتب ملعون