13)، «واعتمدوا ـ يسوع وأصحابه ـ منه ـ من يوحنا ـ في الأردن معترفين بخطاياهم» (متي 3: 6).
«الإله» كان يمشي خائفا من اليهود: «فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه فلم يكن يسوع أيضا يمشي بين اليهود علانية» (يوحنا 11: 53).
«الإله» يهرب: «فطلبوا أيضا أن يمسكوه فخرج من أيديهم» (يوحنا 10: 39).
«الإله» يخرج متخفيا من اليهود: «أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل في وسطهم مجتازا ومضى هكذا» (يوحنا 8: 59)
خيانة وغدر الصديق دلت على المكان السري الذي كان يختبئ فيه «الإله»!: «وكان يهوذا مسلمه يعرف المكان السري الذي كان يختبئ به «الرب»؛ لأن يسوع اجتمع هناك كثيراً مع تلاميذه فأخذ يهوذا الجند وخدما من عند رؤساء الكهنة والفريسين وجاء إلى هناك» (يوحنا 18: 2).
قُبض على «الإله» وأوثقت يديه ومُضِيَ به: «قبضوا على يسوع وأوثقوه ومضوا به» (يوحنا 12: 13).
لقد أُهِين «الإله»: «والرجال الذين كانوا ضابطين يسوع كانوا يستهزئون به وهم يجلدونه وغطوه وكانوا يضربون وجهه» (لوقا