الناصرة» (يوحنا 1: 45).
النشأة الطبيعية والذهنية والخلقية لـ «الإله»: «وأما يسوع فكان يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله وعند الناس» (لوقا 2: 52).
لقد كان «الإله» يجهل الوقت: «وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الأب» (مرقس 13: 2).
«الإله» يجهل مواسم المحاصيل: «وفي الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع يسوع فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق وجاء لعله يجد فيها شيئاً فلما جاء إليها لم يجد شيئا إلا ورقا؛ لأنه لم يكن وقت التين» (لوقا 11: 12).
الشيطان يجرب «الإله» أربعين يوما: «وللوقت أخرجه الروح إلى البرية وكان هناك في البرية أربعين يوما يجرب من الشيطان» (مرقس 1: 12).
الشيطان جرب «الإله» أكثر من مرة: «ولما أكمل إبليس كل تجاربه فارقه إلى حين» (لوقا 4: 13).
«الإله» يتوب ويندم ويعترف قبل بدء خدمته العلنية: «حينئذ جاء يسوع من الجليل إلى الأردن إلى يوحنا ليتَعَمَّد عنده» (متي 1: