1- خلل مرده إلى اختلال النية، فهذا يحبط العمل.
2- خلل مرده ليس إلى النية، وإنما هو نقص في العمل، وعدم إعطائه حقه، وهذا قد يكون ثمرة من ثمرات النقص في النية، وقد يكون مجرد تقصير في العمل، أو في عدم إعطائه حقه، مع سلامة النية.
وأما الإخلاص فإنّه يقتضي استواء باطن الإنسان وظاهره في إرادة الخير وفي فعله.