النص أو الاجتهاد، ولكنه الاجتهاد في فهم النص، وليس الاجتهاد مع النص- فما كان فيهما من مقيَّد أو خاصّ فلا تجعلْه مطْلقاً ولا عامّاً. بل انْزِلْ أنت على حُكم الله ورسوله ولا تتجاوزْه، ولا تختلط عليك وظيفة الفهم ووظيفة التغيير والتبديل!! ولا وظيفة الاختراع!!