الزرندي وَالشَّيْخ صدر الدّين أَبُو عبد الله التَّفْتَازَانِيّ وَالشَّيْخ نَاصِر الدّين مُحَمَّد بن أبي الْقَاسِم الفارقي وَالشَّيْخ الإِمَام الْقدْوَة حَافظ الشَّام صَلَاح الدّين خَلِيل بن كيكلدي العلائي وَغَيرهم
وَمن تصانيفه فِي اللُّغَة الْكتاب الْمَشْهُور الْمُسَمّى بالقاموس الْمُحِيط وَكتاب الرَّوْض المسلوف فِيمَا لَهُ اسمان إِلَى أُلُوف وَشرح البُخَارِيّ بشرح سَمَّاهُ منح الْبَارِي فِي شرح البُخَارِيّ وَلم يكمله بلغ بِهِ إِلَى بَاب الْقيام بأَرْبعَة وَعشْرين مجلدا كَمَا وجدته بِخَط القَاضِي صفي الدّين أَحْمد بن أبي بكر البريهي وَمن مصنفاته الصلات والبشر فِي الصَّلَاة على خير الْبشر وَكتاب المعالم المطابة فِي تَارِيخ طابة وَكتاب الْوَصْل والمنى فِي فضل منى وَكتاب إحساس اللطائف بمحاسن اللطايف وَكتاب التُّحْفَة العنبرية فِي مولد خير الْبَريَّة وَله غير ذَلِك من المصنفات
وَقَالَ جمعت الْقَامُوس فِي اللُّغَة مُخْتَصرا من ألف كتاب