وقال ابن مسدي: له كلام مريب، وكان ظاهري المذهب في العبادات، باطني النظر في الاعتقادات.
وقال الذهبي: في الاعتذار عنه: كان رجلاً قد تصوف وانعزل، وجاع وسهر حتى فسدت مخيلته، فصار يرى بخياله أشياء يظنها حقيقة ولا وجود لها.
مات في شوال سنة ثمان وثلاثين وستمائة.
كان صاحا فاضلاً خبيرا بالتفسير، والنحو، والأدب.
حدث عن طراد، وابن البطر.
روى عنه أبو محمد بن الخشاب النحوي وغيره، مات في محرم سنة عشر وخمسمائة.
ذكره ابن النجار.
الواعظ المفسر المعروف بالحمال.
كان ملك العلماء في وقته بأصبهان.
مات سنة أربع عشرة وأربعمائة.