وعنه صلى الله عليه وسلم في خطبة يوم غدير خمّ: «أمّا بعد، فإني تارك فيكم ثقلين، أولهما كتاب الله، فيه الهدى والنور، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به»، فحث على كتاب الله ورغب فيه، ثم قال: «وأهل بيتي، أذكّركم الله في أهل بيتي ... » وذكر الحديث، وفي رواية: «أولهما/ كتاب الله، فيه الهدى والنور، من استمسك وأخذ به كان على الهدى، ومن أخطأه ضلّ» (?).
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنّ لله أهلين من الناس»، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: «أهل القرآن أهل الله وخاصّته» (?).
وعن فضالة بن عبيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لله أشدّ أذنا إلى الرجل