كتبه فِي الْفِقْه وَالْكَلَام وأصول الْفِقْه، وأنواع الْعُلُوم، على الْخُصُوص. والعموم.
ثمَّ حكى أَنه أشكل على أَصْحَاب أبي حنيفَة فِي تِلْكَ الْأَيَّام مسَائِل دورية فِي كتبهمْ، فَمَا حلهَا لَهُم إِلَّا هُوَ، وَالله أعلم.
قَالَ الشَّيْخ: الْأُسْتَاذ أَبُو مَنْصُور هَذَا يخبط كثيرا فِي نقُوله وَمَا يحيكه خبط عشواء، فَمَا أَدْرِي من أَيْن يُؤْتى؟