وَلَا أصل لَهَا فِي اللُّغَة نعلمهُ، فَالله أعلم.
وَأنْشد:
(دَعْنِي فَإِن غَرِيم الشيب لازمني ... هَذَا زَمَانك فامرح فِيهِ لَا زمني)
وَقَالَ: سَمِعت وَالِدي يَقُول: ليكن لَك فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة سَاعَة تحضر فِيهَا بقلبك، وتخلو بِرَبِّك، وترفع إِلَيْهِ فقرك، وَتقول: تدارك قلبِي بشظية من إقبالك، بذرة من إفضالك؛
(هَا إِن مددت يَدي إِلَيْك فَردهَا ... بِالْفَضْلِ لَا بشماتة الْأَعْدَاء