يَوْم الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيس وَابْن الرّفْعَة كَانَ سَاكِنا بِمصْر وقاضي الْقُضَاة تَقِيّ الدّين بِالْقَاهِرَةِ
الشَّيْخ الْفَقِيه الصَّالح الْوَرع الزَّاهِد أَبُو الطَّاهِر الْمحلي خطيب جَامع مصر الْعَتِيق وَهُوَ جَامع عَمْرو بن الْعَاصِ رَضِي الله عَنهُ
قدم من الْمحلة إِلَى مصر وتفقه بهَا على الشَّيْخ تَاج الدّين مُحَمَّد بن هبة الله الْحَمَوِيّ واختص بِصُحْبَتِهِ وعَلى أبي إِسْحَاق الْعِرَاقِيّ شَارِح الْمُهَذّب وعَلى ابْن زين التُّجَّار هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَة أشياخه فِي الْفِقْه
وَسمع الحَدِيث من إِبْرَاهِيم بن عمر الإسعردي وَغَيره