ولقد أمر على اللئيم يسبني1
وشرطان في الجملة:
أحدهما: أن تكون مشتملة على ضمير يربطها بالموصوف2، إمَّا ملفوظ به كما تقدم، أو مقدرٌ كقوله تعالى: {وَاتَّقُوا يَوْمًا لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا} ؛ أي: لا تجزي فيه.