عملية في الكون يمكن أن نسميها (خلقاً في وقت ما) حيث لا يمكن أن يكون هذا الكون أزلياً".

فحدوث هذا الكون أمر معترف به عند العلماء الماديين، ولكن الملحدين بالله يغالطون في الحقائق، ويتظاهرون بالانتماء إلى قافلة العلم والبحث العلمي زوراً وبهتاناً، ليحتموا بحماها.

ورغم هذه الحقيقة التي ثبت بها حدوث الكون لدى العلماء الماديين نرى الناقد (العظم) يحاول أن يسوّي بين الله والكون المادي في موضوع الأزلية، ليتوصل من ذلك إلى التمويه بأن الكون أزلي أو لا ندري علة وجوده، كما أن المؤمنين بالله يرون أن الله أزلي، أو لايدرون علة وجود الله.

ومن هذا نلاحظ أنه أقام كلامه على المغالطة،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015