قال أبو جعفر: وأما وقت وفاته، فإنه اختُلف فيه، فقال بعضهم: توفِّيَ يوم الخميس لاثنتي عشرة ليلة بقيتْ من رجب بعد العصر سنة ثمان عشرة ومائتين (?).