ي

و

ي

له سنتان ودخل في الثالثة، والثنيّ من الإِبل: ما تمت له خمس سنين ودخل في السادسة.

وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام في ذكر الأَضاحي: «الثَّنِيّ من المَعَز، والجَذَع من الضَّأْن».

ذهب جمهور الفقهاء إِلى أنه لا يجزئ في الأضحية من الإِبل والبقر والمعز إِلا الثنيّ، ويجزئ الجَذَع من الضأن.

وقال الزُّهري: لا يجزئ من الجميع إِلا الثنيّ. وروي ذلك عن ابن عمر

وعن عطاء والأَوْزاعيّ: يجزئ الجذع من كل شيء إِلا المعز لذكرها في الحديث.

و [فعيلة]، بالهاء

ي

[الثنية]:

[الثَّنِيَّة]: واحدة الثنايا من مقدّم الأسنان، وهي أربع: ثنيتان من أعلى، وثنيتان من أسفل.

والثَّنِيّة من الشَّاءِ والبقر: التي بلغت الإِثناء.

والثَّنِيَّةُ من الإِبل: التي تمت لها خمس سنين ودخلت في السادسة.

والثَّنِيَّة: العَقَبة، قال:

وثَنِيَّةٍ جَاوَزْتُها بِثَنِيَّةٍ ... خَرْفٍ يُعَارِضُها جَنِيبٌ أَدْهَمُ

يعني الظِّلَّ.

فَعْلَى، بفتح الفاء
[الثنوى]:

[الثنيا]:

و [الثَّنْوَى]: لغة في الثُّنْيا.

و [فُعْلَى]، بضم الفاء

ي

[الثُّنْيا]: الاسم من الاستثناء.

وفي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015