[الإِلماظ]: قال بعضهم: يقال: ألمظ على القوم: أي ملأهم غيظاً، وهو من التلمظ، وأنشد:
ونحن ظللنا باليمامة أهلها ... ويثرب ألمظنا عليهم وخيبرا
ع
[الإِلماع]: ألمعت الناقةُ بذنبها: إِذا رفعته فَعُلم أنها قد لقحت.
وألمع بثوبه: إِذا رفعه لينذر به.
وألمع الطائر بجناحيه: إِذا خفق بهما، والجناحان ملمعان.
وألمعت الحاملُ: إِذا اسودت حَلَمة ثديها، وهي ملمع.
ويقال: ألمع بالشيء: إِذا ذهب به.
[الإِلماء]: ألمأ على الشيء، مهموز: إِذا ذهب به.
ع
[التلميع]: ثوب ملمّع: فيه لمع من بياض أو سواد أو حمرة.
والملمَّعة، بفتح الميم: الفلاة التي تخفق بالسراب.
س
[الملامسة]: قوله تعالى: أَوْ لاامَسْتُمُ النِّسااءَ* (?)
قيل: أراد به الجماع، عن علي وابن عباس رضي اللّاه عنهما
وقيل:
أراد: المَسَّ، وأن اللمس يكون بغير جماع.