ويقال: ضببوا لصبيكم: أي اصنعوا له ضبيبةً (?).
ل
[التضليل]: رجلٌ مضللٌ: صاحب ضلالة وبطالة.
وضلَّلَه: إِذا نسبه إِلى الضلال.
ج
[المضاججة]: ضاجَّه: إِذا شاغبه وشارَّه.
[المضَادَّة]: ضادَّه، من الضدِّ.
ر
[المُضَارَّة]: ضارَّه مضارَّةً وضراراً.
وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «لا ضَرَّ ولا ضرار في الإِسلام»
، قال اللّاه تعالى: لاا تُضَارَّ واالِدَةٌ بِوَلَدِهاا (?).
قرأ ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب بالرفع على معنى الخبر، والباقون بالفتح على معنى النهي، وهو اختيار أبي عبيد: أي لا تُمنع من إِرضاع ولدها إِضراراً بها. قال أبو حنيفة وأصحابه: لا تُجبر الأم على إِرضاع ولدها، مع بقاء النكاح، وتجبر بعد الفُرقة، وهو قول الثوري والأوزاعي ومرويٌّ عن الشافعي. وقال أصحابه: لا تُجبر بحال. وقول اللّاه تعالى: وَلاا يُضَارَّ كااتِبٌ وَلاا شَهِيدٌ (?)، قيل: