قال (?):

خ

د

لِيُبْكَ يزيدٌ ضارعٌ لخصومةٍ ... وآخر ممن طوَّحَتْه الطوائحُ

كأنه لما قال: (لِيُبْكَ يَزيدٌ) قيل: مَنْ يبكيه؟ فقال: ضارع لخصومة؛

وفي الحديث (?): «كان عليٌّ يسبِّح في الركعتين الأخريين في الصلاة فيقول:

سبحان الله والحمد للّاه ولا إِله إِلا الله والله أكبر»

قال أبو حنيفة: التسبيح جائز، والقراءة أفضل؛ وقال الشافعي: لا يجزئ التسبيح عن القراءة، والتسبيح للّاه تعالى، ولا يجوز لغيره، لأنه أعلى منازل التنزيه والتعظيم الذي لا يستحقه إِلا هو.

خ

[التسبيخ]:

[التسبيخ]: التخفيف، يقال: سَبَّخَ الله عنك الحمى: أي خففها،

وفي الحديث (?) أن عائشة سمعها النبي عليه السلام تدعو على سارقٍ سرق لها شيئاً فقال صلى الله عليه وسلم: لا تُسَبِّخِي عنه بدعائك عليه»

د

[التسبيد]:

[التسبيد]: استئصال شعر الرأس.

ويقال: التسبيد: ترك التدهن والغَسْل،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015